لماذا الجوجوبا؟
كانــت البدايــة عنــد اتخــاذ الشــركة قــرار الزراعــات غيــر التقليديــة وبعــد عــدة دراســات ومــن خــلال رحلــة مــن البحــث العلمــي والعملــي تــم اختيــار نبــات الجوجوبــا ليكــون هــو النـواة التـي سـوف ترتكـز عليهـا الشــركة المصريــة الخليجيــة لاسـتصلاح الاراضـي الصحراويـة
تعريف
الجوجوبا
شجيرة زيتية صحراوية مستديمة الخضرة مثمرة ذات قيمة إقتصادية و بيئية كبيرة معمرة يصل عمرها لأكثر من 150 عام موطنها الأصلي الجنوب الغربي لأمريكا الشمالية ( أمريكا و المكسيك ) وتزرع على نطاق تجاري لإنتاج الشمع السائل ذو الصفات والخصائص الفريدة المسمى ( زيت الجوجوبا ) والذي لا يشابهه في صفاته و خواصه أي من زيوت المملكة النباتية بأكملها والذي أصبح مادة أولية تدخل في العديد من الصناعات الحيوية المختلفة.
- عرفت الجوجوبا للإنسان لأول مره عام 1882 عن طريق مهندس زراعي بريطاني في صحراء سونارا بالولايات المتحدة الأمريكية و لكن زاد الإهتمام بها و إشتهرت شجيرات الجوجوبا بعد إتفاقية منع صيد الحيتان المهددة بالإنقراض و التي كان يتم اصطيادها من أجل الزيت الفريد في تركيبه وخواصه – زيت حوت العنبر _ زيت كبد الحوت – و الذي كان لمدة طويلة المادة الخام لكثير من الصناعات خاصة التجميلية ليبدأ البحث عن البديل
- يقع الإختيار على زيت الجوجوبا و الذي كانت تستخدمه قبائل الهنود الحمر في اميركا في الإستخدامات الشخصيه للعناية بالشعر و البشرة واستخدامات طبية علاجية للإلتهابات والحروق و بعد عدة دراسات على الزيت وتحليله إتضح أنه تفوق على زيت كبد الحوت في عدة خصائص .
- تبدأ رحلة البحث و الدراسة على هذا الزيت و إجراء العديد والعديد من الأبحاث والتجارب في كثير من الصناعات وليس من الغريب نجاح كافة التجارب و الحصول على براءات ابتكار كثيرة من زيت الجوجوبا محليا و دوليا إلى أن تم الطلب بكميات أكبر من المتاح منها وتزداد بإستمرار الحاجه لتلك البذور لفتح أبواب صناعيىة متوقفة على وفرة الزيت .
- إنتاج الجوجوبا محدود في أماكن محددة في العالم و مصر من أفضل هذه الاماكن و أقلها تكلفة حيث تبلغ تكلفة الانتاج في مصر أقل من نصف تكلفة الانتاج خارج مصر مما يفتح للأنتاج المصري آفاق كبيره للتصدير مع تحقيق أرباح عالية للمزارعين و المصدرين ، لذا تسعى الشركة المصرية الخليجية لاستصلاح الأراضى الصحراوية للتوسع فى زراعة و إنتاج بذور الجوجوبا وريادة السوق الزراعي بتوفير أكبر قدر ممكن من البذور في أقرب وقت لتصبح قبلة عالمية لها.
القيمة الإقتصادية لشجيرات الجوجوبا :
شجيرات الجوجوبا لها أهمية إقتصادية كبيرة فلكل جزء منها إستخدامات واسعة خاصة زيت الجوجوبا
الإستخدامات الصناعية
- مستحضرات التجميل و العلاج الطبيعي
- مجال البتروكيماويات ( الوقود الحيوي – زيوت التشحيم )
- صناعة المبيدات العضوية و الأسمدة الزراعية ويستخدم زيت الجوجوبا كمبيد حشري طبيعي. .
- أعلاف للحيوانات والطيور و الأسماك من مخلفات عصر البذور
- الإستخدامات الطبية و الأدوية البشرية
- حفظ الاغذية و التشميع
- التحضيرات الصيدلانية
- إستخدامات واسعة في مجال غذاء الإنسان والحيوانات و الطيور .
- الأدوية البيطرية .
- المواد اللاصقة و الملمعه
- الأحماض والكحلات الغير عادية
- مانعات البخر والمواد اللاصقة والملابس الغير قابله للبلل
- صناعة البويات والأحبار والإطارات
- صناعة مواد مانعة للفوران والتأكسد والتآكل
- البلاستيك و البولي إيثيلين
- استخلاص المعادن المشعة من مخلفات الماء النووي
- الفحم و الإنارة
- إزالة العناصر الثقيلة السامة من مياه الصرف الصناعي
- صناعة الكرتون و الورق و المطاط ..الخ
الإستخدامات البيئية :
تستخدم شجيرات الجوجوبا في كثير من أعمال حماية البيئة حتى تم تصنيفها في الأمم المتحدة النبات الأكثر تأثيرا في حماية البيئة و من أبرز الأستخدامات.
- فلتر طبيعي وقوي لتنقية الهواء صنفت أكثرالنباتات إمتصاصا لغاز ثاني أكسيد الكربون (137.5 طن سنوايا/هكتار) و اطلاق غاز الاوكسجين (22 طن سنويا/هكتار)
- تلطيف الهواء و خفض درجة الحرارة في الجو.
- مكافحة التصحر و تثبيت الكثبان الرملية و زحف الرمال.
- أفضل الحلول للمشاكل البيئية التي تسببها مياه الصرف الصحي والصناعي و التي تمثل كارثة بيئية وتسبب ضررا للبيئة وللإنسان و الحيوان وتحويلها لمورد مائي ذو قيمة اقتصادية
- تعمل كمصدات رياح طبيعية قوية و مربحة أيضا وحزام أخضر للحد من التصحر والتآكل الأرضي وانتشار الغبار
- المساهمة في منع ظاهرة الإحتباس الحراري
- غطاء نباتي مستديم الخضرة لفلترة وتخليص الجو من الغبار والغازات السامة
- غطاء نباتي يعزز من انتقال الحرارة الى الغلاف الجوي
- منع ظاهرتي الإنجراف و التعرية للتربة والتضاريس.
- المساهمة في تعزيز التنوع البيولوجي والاستدامة البيئية.
- الحفاظ على التوازن البيولوجي عن طريق توفير ملاجئ للحيوانات و الطيور والحشرات .
الأمان الزراعي:
- نباتات صحراوية شديدة التحمل للأجواء الحارة و المتطرفة و تقلبات المناخ
- تتحمل ارتفاع درجات الحرارة حتى 55 درجة وانخفاضها لـ -5 تحت الصفر شرط الا تدوم لأكثر من عشرة ايام
- ندرة إصابتها بالأمراض فلا يوجد إستخدام للرش الوقائي نهائيا مثل باقي الاشجار الثمرية
- متحملة للرياح والعواصف يصل عمق جذرها إلى 15 متر وذات مجموع خضري مرن كثيرة السيقان والأفرع .
- يتحمل الري بالمياه المالحة حتى 3000 دون التأثير على الإنتاج ويقل تتدريجا حتى 10000 PPM .
- نبات غير تنافسي على المياه يتحمل العطش والجفاف ويمكن ان يروى بمصادر متنوعه من المياه .
- محصول لا يستفاد به غير المختصين لذلك لا يحتاج الى حراسة
- يمكن ان تنمو بدون التدخل البشري في الرعاية لباقي عمرها
- تتحمل العطش و الجفاف و فقر التربة للعناصر الغذائية
- غير مرغوب للأكل من الحيوانات و الطيور.
- آمن تجاه الحرائق لإستدامة النمو الخضري و كثافته.
- غير جاذبة للحشرات.
الأمان الإقتصادي :
التركيب الكيميائي لزيت الجوجوبا وتميزه عن باقي الزيوت النباتية الأخرى و فتح أبوابا صناعية كثيرة شجع المستوردين و المصنعين على إبرام التعاقدات على بذور و زيت الجوجوبا
- المجالات الصناعية التي تحتاج الى منتجات شجيرة الجوجوبا خاصة زيت الجوجوبا لم تبدأ حتى الآن لعدم توافر كميات من الزيت للتشغيل الكامل فيقتصر الإستخدام حاليا على مستحضرات التجميل بنسبة 90% من كمية الزيت المنتجة عالميا و 10% في أغراض طبية و بيطرية وبعضها إضافات لتحسين كفاءة زيوت المحركات
- يواجه العالم قصور دائم في المحاصيل الزيتية عامة والزيوت الطبية و التجميلية خاصة.
- نسبة الإكتفاء الذاتي من الزيوت في مصر 10-13% أي هناك عجز يبلغ 8790-% في الزيوت النباتية للإكتفاء الذاتي ) ( الجهاز المركزي للتعبئة العامة و الإحصاء)
- يمكن تخزين زيت الجوجوبا لسنوات طويلة دون أن يتزنخ .
- يمكن بيع المحصول فور نضجه أو تخزينه لسنوات.
- يمكن الإنتظار لشهور لجني المحصول بعد نضجه وسقوطه .
- إرتفاع أسعار منتجات الجوجوبا نظرا لشح الإنتاج مقارنة بالمطلوب
- منتج تصديري في المقام الأول ولا تنجح زراعته إلا في أماكن معينة بين خطي عرض 23 و 35 شمالا ومصر أهم المناطق لإنخفاض تكلفة الإنتاج.
- لا تنجح زراعه الجوجوبا في أوروبا أكبر الأسواق العالمية للجوجوبا بعد الولايات المتحدة .
- غير مكلف في استخراج الزيت فيمكننا الحصول على 90% من الزيت في العصرة الاولى على البارد والباقي بواسطة المذيبات الكميائية .
- سهولة النقل و التخزين بالنسبة للبذور أو الزيت .
فوائد الجوجوبا
علاج للأسنان واللثة، مضاد للالتهابات، مضاد للبكتيريا، علاج الأظافر، علاج حب الشباب، علاج الهالات السوداء، علاج تشقق الكعبين، علاج الصدفية، علاج حروق الشمس والأكزيما.
الجسم: يستخدم زيت الجوجوبا كزيت للجسم، بحيث يمتصه الجلد بسهولة ويعزز تدفق الدم، مما يساعد في الحفاظ على صحة الجلد وترطيب الجسم بشكل جيد. زيت الجوجوبا يقلل من علامات تمدد الحمل. كما أنه يقلل من ظهور التجاعيد، ويفتح البشرة، ويمكن استخدامه أيضًا كمزيل للمكياج.
الشعر: يشبه في فعاليته على الشعر الزهم الدهني الذي يفرزه شعر الإنسان بشكل طبيعي. ولذلك يدخل في صناعة العديد من المواد التجميلية ومستحضرات التجميل المختلفة، مثل كريمات الشعر، والشامبوهات، والزيوت التي تساعد على علاج الشعر التالف والمتقصف.
وتستخدم بقايا البذور كعلف للماشية والأسماك. بسبب احتوائه على نسبة عالية من البروتين والكربوهيدرات والفيتامينات والمعادن.
يستخدم زيت الجوجوبا في صناعة الأدوية والمستحضرات البيطرية.
ويستخدم كوقود حيوي لمحركات الطائرات، لأنه يتمتع بمعدلات احتراق أعلى من الزيوت الأخرى، كما أنه بديل للبترول والوقود الأحفوري. ويستخدم في صناعة المبيدات الحيوية الطبيعية، والشموع، والدهانات، والورنيشات، وأحبار البلاستيك، والمطاط، والمواد المضادة للفوران.
الفوائد البيئية لشجيرات الجوجوبا هي: أنها تقاوم شدة الرياح وزحف الكثبان الرملية. ومصدر جديد ومتجدد للطاقة النظيفة، حيث أن زراعة فدان من الجوجوبا تطلق سنوياً ما يعادل 137.5 طناً من الأكسجين وتحبس ما يعادل 22 طناً من ثاني أكسيد الكربون.
والحقيقة أن زيوت الجوجوبا تستخدم كوقود حيوي: حيث أن انبعاثاتها الكربونية منخفضة للغاية عند حرقها مقارنة بالوقود الأحفوري، مما يجعلها صديقة للبيئة.
إن قدرة الجوجوبا الفائقة على الري بمياه الصرف الصحي أو الصرف الصناعي ترفع التصنيف البيئي للمناطق المزروعة.
يضاعف الجوجوبا إنتاجية الأراضي الزراعية، إذ يمكن زراعته بالنخيل في نفس المنطقة، ولا تحتاج زراعته إلى الكثير من الأسمدة والمبيدات والمعاملات الزراعية. لأنه نادراً ما يصاب بالأمراض مما يقلل تكاليف إنتاجه بشكل كبير. ويعتبر فرصة استثمارية محلية واعدة كبديل عن الاستيراد، حيث تستورد مصر أكثر من 90% من احتياجاتها من الزيوت النباتية، مما يجعل الاستثمار فيها مربحا للغاية لسد احتياجات السوق المحلية. كما أنها تعتبر فرصة استثمارية إقليمية وعالمية نظراً لتزايد معدلات الطلب العالمي عليها، وتزداد الفرصة عندما نعلم أن أوروبا غير قادرة على زراعتها نظراً لطبيعة المناخ في الدول الأوروبية. يعتبر زيت الجوجوبا ذو مردود اقتصادي مرتفع حيث تحتوي البذرة على 40-50% من وزنها زيت نقي، ويكون العائد من زراعة الجوجوبا 22-25% من السنة الثالثة للزراعة، ويبدأ من السنة الرابعة وتزداد النسبة حتى تصل إلى 100% في السنة السادسة والسابعة.
المصرية الخليجية هي الشركة المنفذة لـ
مبادرة وادي الجوجوبا
وهي أكبر مطور زراعي لمصنع الجوجوبا.
شركة المصرية الخليجية لاستصلاح الأراضي الصحراوية هي الشركة الرائدة والمتطورة في زراعة نبات الجوجوبا والتي تنفذ مبادرة وادي الجوجوبا بالتعاون مع محافظة الوادي الجديد. مساحة المبادرة 50 ألف فدان.
الأعمال السابقة لمشروعات الجوجوبا
تعاون مشترك بهدف تعظيم الاستفادة من البحث العلمي في مجال إكثار وزراعة الجوجوبا والصناعات القائمة عليها مع الجامعات ومراكز الأبحاث وشركات النفط والبتروكيماويات.
إيجاد الحلول التطبيقية المبنية على أسس علمية من خلال خطوات البحث العلمي. كما قامت الشركة بتقديم منح دراسية مدفوعة بالكامل تغطي كافة التكاليف الدراسية للباحثين في مجال الجوجوبا سواء رسائل الماجستير أو الدكتوراه لبعض الجامعات.
كما شاركت الشركة كليات الزراعة في إقامة ورش عمل داخل مواقع الشركة في قطاع المشاتل وأخرى للتدريب الميداني للطلبة والمهندسين الزراعيين في الجامعات والجمعيات الزراعية والمنظمات المختلفة.
وفي هذا الإطار عقدت الشركة بروتوكولات تعاون مع العديد من الجامعات والمراكز البحثية منها على سبيل المثال: وزارة الزراعة – جامعة الوادي الجديد – جامعة عين شمس – جامعة الملك فيصل بالمملكة العربية السعودية – جامعة الإسكندرية، جامعة أسيوط، جامعة الملك فيصل. جامعة سلمان الدولية – جامعة أسوان – جامعة مطروح – مركز بحوث الصحراء – المركز القومي للبحوث – شركة أسيوط لتكرير البترول – – وجهات أخرى.
منتجات الجوجـــــــــــــــوبا
شتلات الجوجوبا:
أكبر مشتل لشتلات الجوجوبا في إفريقيا والشرق الأوسط: يفتخر مشتلنا بأعلى معدل تكاثر عالمي يبلغ 98٪، حيث أنتج 5 مليون شتلة في عام 2020. نحن نطبق حاليًا خطة للوصول إلى هدف إنتاج 50 مليون شتلة بحلول عام 2030.
شتلات عالية الجودة: يلتزم مشتلنا بأشد معايير الجودة والممارسات الزراعية لضمان النمو والتطور الصحيين لشتلاتنا. نستخدم تقنيات الري المتقدمة وتغذية النباتات ومكافحة الآفات للحفاظ على جودة الشتلات وضمان قوتها وتحملها للظروف البيئية القاسية.
منتج استراتيجي: تعتبر شتلات الجوجوبا منتجًا استراتيجيًا لشركتنا، ونحن نسعى باستمرار إلى التحسين والابتكار في عملية الإنتاج واختيار الأصناف الممتازة.
تلبية احتياجات العملاء: نحن ملتزمون بتلبية الاحتياجات المتنوعة لعملائنا في زراعة الجوجوبا. لقد قمنا بتطوير مجموعة متنوعة من أصناف شتلات الجوجوبا، بما في ذلك أصناف مقاومة للجفاف وعالية الإنتاج ومقاومة للملوحة والرياح.
الدعم الفني والاستشارات: نقدم لعملائنا شتلات جوجوبا عالية الجودة والدعم الفني والاستشارات لضمان نجاح مشاريعهم.
بذور الجوجوبا:
بذور عالية الجودة: ننتج بذور جوجوبا عالية الجودة بمعدلات إنبات ممتازة وإمكانات غلة عالية.
الاستدامة والحفاظ على البيئة: تعزز ممارسات زراعة الجوجوبا لدينا الاستدامة والحفاظ على البيئة.
زيت الجوجوبا:
تقنية العصر البارد: نستخدم أحدث تقنيات العصر البارد لاستخراج زيت الجوجوبا، مما يحافظ على خصائصه الطبيعية ويستوفي أعلى المعايير الدولية.
خصائص فريدة: زيت الجوجوبا عبارة عن شمع سائل يتكون من حوالي 98٪ من إسترات الشمع، وبعض الأحماض الدهنية الحرة والكحوليات والهيدروكربونات. يتم استخراجه من 50٪ من بذور الجوجوبا.
تطبيقات متنوعة: زيت الجوجوبا متعدد الاستخدامات ويمكن استخدامه في تطبيقات مختلفة، بما في ذلك مستحضرات التجميل والأدوية ومواد التشحيم الصناعية.
زيت حامل: زيت الجوجوبا لطيف بما يكفي لاستخدامه كزيت حامل أو يمزج مع الزيوت العطرية أو الزيوت المتطايرة الأخرى.
فوائده للعناية بالبشرة: يستخدم زيت الجوجوبا على نطاق واسع في روتين العناية بالبشرة بسبب خصائص الترطيب ومضادات الالتهاب ومضادات الشيخوخة.
مستحضرات التجميل:
ليبرانسيه: هي علامتنا التجارية المسجلة لمستحضرات التجميل والعناية بالبشرة، حيث تم تسجيل 22 منتجًا باسم الشركة لدى وزارة الصحة.
زيت الجوجوبا الخام والمُعالَج: تعتمد جميع منتجات ليبرانسيه على زيت الجوجوبا الخام والمُعالَج لفوائده الطبية المتعددة.
التطبيقات: تُستخدم منتجات ليبرانسيه للرضع والأطفال والبالغين في:
- العناية بالبشرة
- العناية بالشعر
- العناية بالأظافر
العناية بالبشرة: مضاد للالتهاب / حساسية الجلد / علاج حب الشباب / تأخير التجاعيد / التئام الجروح / حروق الشمس
